أسئلة المقابلة الشخصية في كلية الملك فهد الأمنية

تعتبر كلية الملك فهد إحدى المؤسسات الأمنية الأكاديمية السعودية المعنية بتأهيل المتقدمين وتدريبهم على أساسيات العمل الأمني، تم تأسيسها في الـ 24 من ديسمبر 1935 وإلحاقها بمؤسسات وزارة الدّاخلية لتخريج دفعات الضباط الأمنيين من حملة البكالوريوس بالعلوم الأمينة والناشطين بأعمال حماية أمن واستقرار المملكة..

أسئلة المقابلة الشخصية في كلية الملك فهد الأمنية

فيما يلي قائمة أسئلة المقابلة الشخصية المكررة في كلية الملك فهد الأمنية وإجاباتها: ^[1]

• السؤال: ما الذي تعلمه عن المهام الأمنيّة؟ وهل سبق لك أن عملت في وظيفة أمنية من قبل؟
  أفضل إجابة: إن المهام الأمنية هي ما يوكل لعناصر الأمن أفراداً وضباطاً سعياً لتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد – عملت كحارس أمن في إحدى الشركات الأمنية الخاصة سابقاً.
• السؤال: ما الذي يدفعك للتقدّم إلى كلية الملك فهد الأمنية؟
  أفضل إجابة: كي أنهل من القائمين على التعليم فيها أساسيات العلوم الأمنية وأشارك في حماية أمن الوطن وقادته الكرام والزود عن حماه بكل فخر وانتماء.
• السؤال: هل لديك مشكلة مع المناوبات في مكان العمل لأكثر من مرة أسبوعياً إذا اقتضت الحاجة؟
  أفضل إجابة: لا؛ فأنا رهن كل ما تقتضيه المصلحة العامة، وأمن الوطن والقادة أمانة في أيدينا سواءً كمواطنين أو عناصر وضباط أمنيين.
• السؤال: إذا بت قائداً؛ فما هي المهارات التي تمتلكها وتعتقد أنها مفيدة إذا سخرتها لخدمة المصلحة الأمنية؟
  أفضل إجابة: الشدّة في التعامل مع العناصر والحزم في السعي نحو إنجاح المهام الأمنيّة، فالفشل غير مقبول وعقوبته كبيرة وزاجرة.
• السؤال: ما هي النقاط الإيجابية التي يلاحظها زملاؤك في شخصيتك؟
  أفضل إجابة: الانضباط الشديد وتنفيذ الأوامر المهنية عن طيب خاطر دون الاعتراض والتذمر، والجرأة لاقتراح التعديلات على أوامر لا أرى جدوى من تنفيذها.
• السؤال: هل أنت شخص كفؤ لتحمل المسؤوليات؟
  أفضل إجابة: لا أدّعي ذلك لكن أعتقد أن الحياة علمتني تحمل المسؤوليات؛ فقد عشت بلا سند بعد وفاة أبي وأن بعمر 10 سنوات.
• السؤال: هل ينتابك شعور الخوف في اللحظات الحرجة؟ وكيف تتصرف خلالها؟
  أفضل إجابة: الخوف شعور آني وينتاب كل إنسان في المواقف الخطيرة، لكني شخصاً جسوراً ولديّ الجلد فاتمالك أعصابي بالمواقف الحرجة.

اقرأ أيضًا: