اسكربت ليندا كامل

تامر: اهدي اهدي… كمل بصوت عالي.. سيد يا سيد
العسكري فتح الباب ودخل

الغفير: نعم يا باشا
تامر: هتلي لمون للآنسه
سيد وهو طالع: تحت آمرك يا باشا

تامر رجع بص لليندا
: الصور دي اكيد اتبعتت مع رساله
ليندا: ايوه مكتوب معاها عايز اقابلك ولا هبعت الصور لباباكي وعلى مواقع التواصل كلها

العسكري هنا دخل بلمون حطه وطلع تاني
تامر: طاب دلوقتي الي سرقك واحد يعرفك ومش نيته الفلوس نيته حاجه تاني.. ليكي عداوه مع حد في الكليه
ليندا بتفكير: لا أنا تقريباً مبتعملش مع حد

تامر: او حد معجب بيكي مثلا
ليندا: لا برضو
تامر: طاب احنا دلوقتي هنعمل اي….. اي مكالمه تجيكي من الشخص دا تبلغيني علطول مترديش عليه بحاجه غير لما تقوليلي.. مسك ورقا وقلم من الي قدامه

على المكتب… و دا رقمي
ليندا: بالله ما تقول لبابا على حاجه
تامر: مش هقولها بس الصح انك تعرفيه

ليندا بدموع:انا والله فكرت اقوله بس هيمنعني عن الكليه وهيجوزني غص.ب عني
تامر قام وخد حاجته من على المكتب
: مش هقوله حاجه.. تعالي اوصلك في طريقي

للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »

اقرأ أيضًا: